Mon panier 0 Articles

Votre panier est vide!

Offre spéciale : LIVRAISON GRATUIT, À PARTIR DE 800DH

Offre spéciale : LIVRAISON GRATUIT, À PARTIR DE 800DH

Universbureau
0 د.م
    stores/a0a6174eaf395fa874edfb561627bd9b/products/BKKd6OhTynStqq6MM9mijeDmSqshHC75mKGuVZ0Y.jpeg

    ربيع قرطبة

    stores/a0a6174eaf395fa874edfb561627bd9b/products/BKKd6OhTynStqq6MM9mijeDmSqshHC75mKGuVZ0Y.jpeg

    96 د.م

    استعان الروائي والأديب المغربي، حسن أوريد، بالحقبة الإسلامية في الأندلس، متخذًا منها وسيلة لمساءلة كثير من قضايا السياسة ودواليب البلاط وتقلبات الحكم والتعايش الديني، ويقدّم وصايا من "عصرها الذهبي"، في روايته التي طرحت حديثًا، ربيع قرطبة. الرواية الصادرة عن دار "المركز الثقافي العربي" اختار فيها أوريد (55 عامًا) العودة إلى الفترة الذهبية بالأندلس إبان حكم الخليفة الحكَم المستنصر بالله (; 976م)، ثاني خلفاء الأندلس بعد والده عبد الرحمن الناصر لدين الله، الذي أعلن الخلافة في الأندلس عام 316 هـ (922 م). في بناء سردي بسيط يعتمد على التذكر المباشر، يبدأ خيط السرد انطلاقا من حالة الخليفة المستنصر بالله وهو على فراش الموت حيث يريد أن يبوح بكل شيء